Follow us on Steam Follow us on FB Follow us on Twitter Subscribe on Youtube

تناهيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • #76

    رد: تناهيد

    ؛
    وكل عيد والفرحة عابر سبيل !

    تعليق

    • #77

      رد: تناهيد

      ؛

      واقسى الآلام تلك التي اختارت العيد مناسبة يتبادل فيها القلب والحزن الزيارة !

      تعليق

      • #78

        رد: تناهيد

        ؛
        وهنا تتبادل أناملي العمل بين الكتابة ومسح الدموع وكأنما تأخذ من الدمع مدادا لتناهيد فاضت من بين الشغاف !

        تعليق

        • #79

          رد: تناهيد

          ‎رغم الألم واحوال دنياي والوقت
          ‎لازلت صامد في متاهة زماني
          |"|
          ‎صحيح قاسي حاضري بس ماشبت
          ‎في داخلي لازال طفل الأماني.؟!!
          |"|
          ‎ولازلت في سُكر إنتظاري ولا فقت
          ‎حالم وأعرف إن البحر له مواني.؟!!
          |"|
          ‎من عادتي اكتب شعوري ليا ضقت
          ‎وارتاح من شيءٍ بصدري كواني.؟!!
          |"|
          ‎شيءٍ خذا روحي وانا منه ما خذت
          ‎وشيءٍ بذاتي من حياتي خذاني.؟!!
          |"|
          ‎وأشياء كثيرة في حياتي لو أسهبت
          ‎تملا حروفه من غثاها مكاني.؟!!

          تعليق

          • #80

            رد: تناهيد

            ^
            ^
            ‏شكوت وما الشَّكوى لمثلي عادةٌ ** ولكن تَفيضُ النفسُ عند امتـلائها :(
            ‏.

            تعليق

            • #81

              رد: تناهيد

              كل هذا لأننا في عمق المتاهة !

              تعليق

              • #82

                رد: تناهيد

                والله أخشى أن .......وأن .....وأن .....
                لا لن أحرك به لسانا او قلما
                فآل الله ولا فألي

                تعليق

                • #83

                  رد: تناهيد

                  ؛
                  يا للأقدار ...عابرون حظينا منهم بالورد ولم نحظى بهم !

                  تعليق

                  • #84

                    رد: تناهيد

                    ؛
                    وكانت لنا هنا شتاءات دافئة !

                    تعليق

                    • #85

                      رد: تناهيد

                      ؛
                      وما زالت تلوكها الأحزان وتعصف بها الحسرات وتلاحقها الخيبات زرافات ووحدانا :(

                      تعليق

                      • #86

                        رد: تناهيد

                        وعن اخباري :

                        لا زالت ذاتها الرحى في الصدر تطحن ..

                        تعليق

                        • #87

                          رد: تناهيد

                          تعليق

                          • #88

                            رد: تناهيد

                            تعليق

                            • #89

                              رد: تناهيد

                              تعليق

                              يعمل...
                              X