Follow us on Steam Follow us on FB Follow us on Twitter Subscribe on Youtube

استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • #46

    رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

    الغاليه جنة اليمان
    وكل عام وانت بخير وسعادة وسلام
    لاخلا ولاعدم هالطلة البهيه
    الاستراحة من غيركم مالها معنى
    ما اسعدني برفقتكم
    اجمل كلمات الشكر لحضورك
    دعواتي لك بسعادة لا تنتهي

    تعليق

    • #47

      رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

      راائعة ياهمس بكل معنى للروعة

      بالفعل نفتقد الكثير من مزايا الفرح بهذا الشهر الفضيل

      اعتقد ان الأحداث الجارية هي السبب بتغيير الطعم .

      إن خلصنا ان الشهر فضيل وعبادة لرب العالمين وما سوها ذكريات قد تكون للطفولة فيها دور

      ومع مرور السنين تتغير النفوس لكن الأطفال هم الذين يشعرون بالحلاوه تلك .؟؟

      استراحة موفقة ياهمس

      اطيب المنى

      تعليق

      • #48

        رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

        وين الناس وأهل السمر والليالي المناح
        وينك ياهموس وعبد الله وبرومس
        وحشتنا الجلسة واللمة الطيبة والسهر على ترانيم انفاسكم
        ارجو ان تكونوا بخير وعافية


        تعليق

        • #49

          رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

          هلا جنو

          موجودين طال عمرك موجودين بس خبرك محتاسين في السحور والفطور

          مره نقول رجل عوف طفشان ومره كراع نمله مهستره ومره عكره ضب حزين

          ماركدنا على شيء طال عمرك ..

          وان شاء الله ارجع واسكن هنيا في وقت قريب ..

          لكن همس المفروض على الأقل ترد علييك مو كل يوم تخش هنا وتطلع كأنه ماشافت شيء


          سلم لم

          تعليق

          • #50

            رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

            شاخت الروح بجسمي و غدتْ .......... لا ترى غير خيالات السنينْ
            فإذا الأميال في صدري فـَـشـَـتْ .......... فبعكـّـاز اصطباري تستعينْ
            و التوَتْ مني الأماني و انحنتْ .......... قبل أن أبلغ حدّ الأربعينْ

            تلك حالي فإذا قالتْ رحيلْ : .......... ما عسى حل به ؟ قولوا : الجنونْ
            و إذا قالت : أيشفى و يزولْ .......... ما به ؟ قولوا : ســتـشـفيه المنونْ

            *

            تعليق

            • #51

              رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

              شاخ الشوق فينا وزادت تجاعيد الغياب خيوطها
              يلتف نسيجها حول مشاعرنا ويزداد الشوق فينا


              كم أشتاق لك ياهمس الروح


              تسلم أيادي Hamsn

              تعليق

              • #52

                رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                ............. +1

                تعليق

                • #53

                  رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                  دايم تفسر بالغلط كل ما قول / حتى المحبه تعتبرها تحدي
                  قلبي عن اللي صار ما هو بمسئول/ محد ن جبرك تحط يدك بيدي

                  لولاك ما فكرت والبال مشغول /ولا سالت دموع القهر فوق خدي
                  ليتك بقيت بعالمي شخص مجهول / ولا ارتبط بالحب ودك وودي
                  دشيت بحر الحب بالعرض والطول /ضيعت نفسك بين جزر ن ومدي
                  اللي حصل لي منك ما هو بمعقول /ماشفت منك غير هجرن وصدي
                  يا صاحبي قلبي سبتك مذهول/ تقول احبك وانت بالفعل ضدي
                  sigpic
                  شكراً لك اخي السامر على الإهداء

                  تعليق

                  • #54

                    رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                    يا صاحبي قلبي سبتك مذهول/ تقول احبك وانت بالفعل ضدي

                    نهر متدفق انتي يارياح لله درك من انثى نقية اجتازت سبع البحار
                    بمركب قوافي من نور

                    تعليق

                    • #55

                      رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                      الف شكر اخوي عبدالله ودائماً كلماتك الطيبه تدفعني الى الامام بارك الله فيك
                      sigpic
                      شكراً لك اخي السامر على الإهداء

                      تعليق

                      • #56

                        رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                        لنتواصل بالقلوب وان ابعدتنا الدروب
                        ولنحيا بالدعاء وان صعب اللقاء
                        لنستغل المحبة بالنصح والمودة
                        وليكن شعارنا لن نقف الا في الجنة ،،


                        كم نشتاق اليك أختنا القديرة همس

                        تعليق

                        • #57

                          رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                          نعم واقولها دائما لنتواصل بالقلوب وان ابعدتنا الدروب.
                          ......
                          كم اشتقت لهذا الشاطئ ورائحة البحر ونغم الكلمات وانفاس العابرين هنا .
                          لو امكنني لحزمت حقائبي وبقيت هنا .ولكن الحياة تأبى الا اخذنا الى البر بعيدا عن شواطئ خيالنا المترف الذي سعدنا بمعانقة امواجه الثائرة.
                          عفوا سابتعد،، فالقلب الان يبكي .

                          تعليق

                          • #58

                            رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.



                            سكنت الامواج وجفت الشواطئ ..واختفت اثار كانت لارواح العابرين.

                            تعليق

                            • #59

                              رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.


                              الشاطئ في حالة غياب ..
                              والموج في حالة سكون...
                              والارواح العابرة تبخرت في فضاء البعد.
                              *

                              تعليق

                              • #60

                                رد: استراحه على شواطئ السامر الأدبية.

                                استراحة على شاطئ الفصحى

                                غـيـــاب

                                من أين أبدأُ والقصيدةُ في فمي ذَبُلتْ ..
                                وماتَ الصّمتُ .. والكلماتُ
                                واللغةُ العتيقة ..!
                                أم كيف أقترف الجريمة
                                بعد أن ولى ضجيج الحرف في لهب الحقيقة ..!
                                (( مِكَرٍّ مِفَرٍّ .. مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعَاً ..))
                                لا شيءَ في وطنِ القصيدةِ يستحقُّ الدمعَ
                                في طللِ لعبلةَ أو عُنيزة ..!
                                ***
                                هذا أميرُ الشعرِ يجترُّ الحروفَ وقد " بَلِينَا " ..!
                                ويصيحُ في زيدٍ وفي عمرٍ
                                فتنكشفُ المعاركُ عن ( ألا هُبّي بِصحْنِكِ ) فاقتلينا ..!
                                ومحاصَرٌ باسمي
                                وباسم الراحلين على تباشيرِ السيوف وعنتريات القبيلة ..!
                                وعلى ضفافِ الحتفِ ..
                                كان الوعدُ يشربُ آخرَ الجملِ التي وُئدتْ هنا
                                بين " اللِّوى " و" أنا "و " تابوت القتيلة ..! "
                                ***
                                كَفْكِفْ بقايا الجرحِ ...!!
                                يا قوسُ : الرماحُ تكسّرتْ
                                لم يندمِ ( الكُسَعيُّ ) حين تلبّدتْ سُحُبِ الدموعْ ..
                                حتى الفرزدقُ ..لم يزلْ يبكي بلا دمعٍ على ذكرى " نَوارْ "
                                والحزن نارْ ..
                                وعلى شواطئِ حزنِها وُئد النّهار ..!
                                وأمامَ شيخِ العارفينَ طريقتان :..!
                                الموتُ .. أو موتُ الفرار ..!
                                فَلِمَنْ تَمُدُّ الكفَّ ..!؟
                                أَإِلى القرارِ تمدّهُ أمْ.. لا .. قرارْ..!؟
                                ***
                                ما زالَ في كهفِ الفناءِ لنا فناءْ ..
                                والفِتية اجتمعوا ..
                                ولكن لا اجتماع !ْ
                                ولا وداعْ..!
                                وعلى ثنايا الذكرياتِ تهاجر السفنُ _ الصباحَ _
                                بلا شراع ..!
                                ***
                                ها نحن من أفقٍ..
                                إلى أفق جديد ..!
                                نفرُّ من ألم الحديد إلى الحديد ..
                                حتى المدائنُ أنكرت أصواتِنا
                                وتبرأ الثوبُ الملطّخُ بالدماءِ من الدماءْ
                                وتسمّرت مُقَلُ المعاني في قلوب السالكين ..
                                وأضاءَ قنديلُ الظلامِ من الظلامِ إلى الظلامْ
                                وتمدّدت مدنُ الكآبةِ ..
                                وانتهى الفصل الأخيرْ
                                وأنا وأنتَ
                                نعيدُ _ " عنترةَ " المسجّى في العزاءِ .._ ولا نعودْ
                                ماذا تريدُ العادياتُ من المُهَلْهِلِ ..
                                والمهللُ صارَ يمتهنُ الغيابْ .!.؟



                                عبدالله السفياني

                                تعليق

                                يعمل...
                                X