Follow us on Steam Follow us on FB Follow us on Twitter Subscribe on Youtube

فيديو.. قصة "الدهنين" مع المسابيح: كل شيء بدأ مع جائحة كورونا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيديو.. قصة "الدهنين" مع المسابيح: كل شيء بدأ مع جائحة كورونا

    "تخرج النعم من بين ثنايا المحن"، تبدو الجملة السابقة تلخيصا لما حدث مع الشاب حيدر الدهنين، أثناء جائحة كورونا، إذ إنه استطاع خلال فترة الحظر أن ينجح في تحويل هوايته إلى مهنة دائمة.


    فتحت جائحة كورونا وفترة حظر التجول، مصدر رزق للشاب الهاوي للمسابيح، بعد أن وجد التشجيع من عائلته، ليصبح أحد المختصين في مجال المسابيح الثمينة.


    قصة محمد الدهنين

    روى "الدهنين" قصته لـ"اليوم، قائلا: أنا هاوي لجمع المسابيح منذ أكثر من 14 عاما، وعملي في تجارتها بدأ خلال جائحة كورونا، إذ استفدت من هوايتي وطورتها بشكل كبير، واستطعت أن أعمل على السبح الموجودة لدي وبتشجيع من الأهل، وفتحت "مزاد لايف" على منصة التواصل الاجتماعي واستطعت أن أبيعها بمدخول جيد، منها الكهرمان والعاج وتراب الكهرمان والبكلايت والمستكة، فيما بعد فتحت متجرا للسبح الثمينة.


    وأضاف: الكثيرون من مرتادي المحل يطلبون المسباح الأحسائي لأنه يمثل هوية المنطقة، فجاء في مخيلتي البشت الأحسائي وكيفية إدخاله صناعتي، وهنا بدأت فكرة استخدام الزري الأحسائي "كركوشة" وهي خيوط البشت الفضية الأصلية، والتي تجد إقبالا في الأحساء وخارجها ودول الخليج.





    أسعار المسابيح

    أوضح صانع المسابيح، أن السبح تكون مطلوبة في شهر رمضان وغيره وفي المناسبات، خاصة "المعاريس" لتناسبها مع لبس البشت، موضحا أن صناعة المسابح هواية يستطيع كل شخص معرفة السبحة ومكوناتها وأشكالها، وهي ليست مجرد خرز يمسك في اليد، بل من الأشياء الجميلة والمميزة.





    أكثر...
يعمل...
X